التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر 9, 2021

مسجد ضرار والتآمر المسيحي ومنافقي العرب على الإسلام

  من الاية 1100 – 110   التوبة   بعد عودة النبي وجيشه من معركة تبوك وهي أخر معركة ومع اقتراب نهاية الدعوة – أثنى الله على المؤمنين الأوائل الذين تحملوا   شتى أنواع الجهد النفسي والضنك الاقتصادي وأعباء المعارك فلم يخالفوا الله ولا رسوله ولو في أمر واحد   -- قائلا – السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه واعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا وذلك الفوز العظيم – وممن حولكم من الإعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق – طغوا على النفاق ومارسه بكل قواهم العقلية والجسدية --لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون الى عذاب عظيم وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ{100} وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ...