التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر 4, 2020

سنن الأنبياء بين الله والشيطان

  من الاية 106 – 120 المائدة   قبل توجه   المؤمنين   بالله واليوم الأخر من أهل المدينة ومؤمني النصارى الى الحج في سنة سبعه للهجرة حسب اتفاقية صلح الحديبية المبرمة بين محمد وقريش – شرع الله لمن دنت له منية موت أثاء الحج أو السفر أو الجهاد حق الوصية - يشهد لها أربعة   شهود اثنان من مكونه -- واثنان من مكون أخر   -- مثلا -- إذا كان المحتضر للموت من الأنصار يشهد على وصيته اثنان من الأنصار -- واثنان من المهاجرين -- أو اثنان من النصارى –   قائلا -- يا أيها الذين امنوا شهادة بينكم اي تقوم جماعة   منكم بالاستماع الى وصية المحتضر للموت -- يِا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ   --اثنان ذووا عدل منكم - أي شخصان مشهود لهم بالعدل -- اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ -- وآخران من غيركم أي من مكون أخر --أَوْ آخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ --ان انتم ضربتم في الأرض   للحج أو السفر أو التجارة   فإصابتكم مصيبة الموت – إِنْ أَنتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَأَصَابَتْكُم مُّصِيبَةُ الْمَوْتِ -...