التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مايو 1, 2021

عبادة العجل

  من الاية 144 – 153 الأعراف أتم موسى ميقات ربه أربعين ليلة وفيهن أكمل كتابة - كتاب الله على الألواح - ومع اقتراب عودته الى قومه   كلم الله موسى- قائلا – يا موسى إني اصطفيتك أي جعلتك صافيا مصفى من براثم   الشرك واخترتك من بين الناس على الناس برسالاتي وبكلامي فاخذ ما أتيتك وكن من الشاكرين– كتب موسى في الألواح مواعظ مختلفة ومفصلة تفصيلا كاملا - سميت بوصايا موسى العشرة حسب العقيدة التوراتية -- وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء– فأول أمر يأمر الله به موسى البدا بنفسه قبل غيره -- فخذها بقوة – بقوة تعني - لا تتثاقل من تطبيقها - وأمر قومك ان يأخذوا بأحسنها سأريكم دار الفاسقين – اعتمدت آلية تعامل الله مع   بني إسرائيل على مدى تجاوبهم مع وصايا الله في كتاب موسى   – المعارضون - سأصرف – اصرف تعني ابعد - عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق – وان يروا كل آية لا يؤمنوا بها وان يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وان يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا ذلك بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَت...